-
النصيحة الاولى من أفضل مكتب ترجمة معتمد في السعودية راجع بدقة واستخدم أدوات CAT:
يمكن لمكتب “امتياز” أفضل مكتب ترجمة معتمد في السعودية التحقق من ترجمتك مقابل المستند المصدر؛ وذلك بحثًا عن أي نص مفقود، أو حتى عند وجود مشاكل في تنسيق الملف، حيث تتضمن معظم أدوات الترجمة بمساعدة الحاسوب ميزات ضمان الجودة كمعيار في برامجها.
وتقدم كل أداة ميزات مختلفة، لكنها كلها جيدة في اكتشاف المقاطع غير المترجمة، والمصدر نفسه كهدف، وحتى الأرقام المفقودة أو الخاطئة، وإذا كانت أداة cat الخاصة بك لا تقدم سوى إجراءات فحص أساسية للمستند الذي يتم ترجمته، أو كنت ترغب في إجراء المزيد من الفحوصات المتعمقة.
فإن توصيتنا لك هي استخدام xbench ، حيث يمكنك حتى تحميل ذاكرات الترجمة، والتحقق من تناسقها، وتنسيقها، وتماسكها عبر الملفات، والترجمات المفقودة، والترجمات المتشابهة، حيث تنتج هذه الأداة أجزاء المصدر المختلفة للمستند المترجم.
-
لا تترجم ترجمة حرفية:
مشترو وقراء الترجمة لا يقدّرون أبدًا الترجمات التي تبدو “حرفية”، وفيها يتم ترجمة النص كلمة بكلمة من لغة إلى أخرى، وبالطبع فإن هذا غير مقبول ما لم تكن تترجم مواد تقنية، حيث نادرًا ما تترجم التعبيرات والتعابير حرفيًا من لغة إلى أخرى.
وقد تشمل المواد التقنية الترجمات الدوائية، والهندسية، والترجمات لقطاع السيارات، والترجمات الطبية، وترجمة البرامج، وبراءات الاختراع، ومواقع الويب وما إلى ذلك.
فالدقة لها الأولوية على الأسلوب في الترجمات التقنية، وقد تبدو العديد من الأمثلة والمراجع وثيقة الصلة وواضحة للكاتب الأصلي، ولكن ليس للجمهور المستهدف.
وعلى العكس، تتطلب ترجمات أي نوع من الكتب والأدب ومقاطع الأخبار والسير الذاتية، جمالًا في التعبير والتدفق الذي لا يأتي إلا “بنهج محايد للترجمة”؛ لذلك عليك أن تنأى بنفسك عن عملك، وتعمل على تعديله وإثباته من وجهة نظر نقدية.
حيث يجب أن تنظر دائمًا إلى ترجمتك كما لو كانت المنتج النهائي، فأنت تقدم خدمة ترجمة احترافية، وكل عميل من عملائك فريد من نوعه، لذا لا تعتمد على المحررين أو المراجعين لإصلاح عملك الذي لم يتم التحقق منه وأخطائك، بل اعتمد على نفسك وانقد نفسك بنفسك.
-
تأكد من تشغيل المدقق الإملائي مرة أخرى:
سيستغرق الأمر بضع دقائق إذا كان كل شيء على ما يرام، فربما تمت إضافة خطأ مطبعي صغير أثناء مرحلة المراجعة، وسيؤدي إلى تدمير جميع خطوات الجودة التي نفذتها حتى الآن.
لذا تذكر تضمين أي ملاحظات أو تعليقات لعميلك أو للمحررين حول ترجمتك في ملف التسليم الخاص بك، حيث يُظهر التسليم الفارغ بتوقيعك ، أو “الرجاء العثور على الملفات المرفقة” القليل من التفاعل مع العميل، وقد تكون علامة على أنه إذا لم يكن لديك الوقت لكتابة سطرين حول تسليم المشروع، فربما لم يكن لديك الوقت لإجراء فحص الجودة على الإطلاق.
-
اشكر مدير مشروع الترجمة:
ننصحك نحن مكتب “امتياز” أفضل مكتب ترجمة معتمد في السعودية بأن تقدم الشكر لكل من ساهم في إعلاء شأن وظيفتك، وأولهم بالطبع “مدير المشروع”، وتطلع إلى أن تعمل مع مديرين آخرين، فإذا لم تكن هناك أية مشكلات يجب حلها، فإن المهمة سارت بسلاسة، ربما كانت ذاكرة الترجمة لعبت دورها جيدًا، وبالتالي فأنت تشعر براحة كبيرة، وتستمتع بإجراء ترجمة خالية من الأخطاء في مجال خبرتك، وتوفر عليك الكثير من الوقت أو المجهود.
-
ضع في اعتبارك عنصر الخيال:
كثيرٌ من المترجمين لا يضعون في اعتبارهم الخيال اللغوي، خاصة عند ترجمة الأدب والتراجم، فتلك المستندات تحتاج إلى الحبكة اللغوية، والإيقاعات السجعية، والفهم الدقيق لما قد يحتويه النص الأدبي.
حيث إن تعقيدات المعنى، والاقتراح في المفردات والصياغة، والاستنتاجات الثقافية المحيطة هي التي تسمح للمترجم بوضع نغمات معينة عند ترجمتها، ويعتبر هذا نوع من القراءة عميق مثل أي لقاء مع نص أدبي.
لذا ننصحك نحن مكتب “امتياز” أفضل مكتب ترجمة معتمد في السعودية بأن تضع في اعتبارك عنصر الخيال، خاصة عند ترجمة النصوص الأدبية، فعلى سبيل المثال، غالبًا ما يحتوي الحوار في الشعر والنثر الأدبي على الحالة العاطفية، وقد تكون هناك أيضًا عناصر من السخرية أو التفاخر، وهذه تعتبر من عناصر نبرة الكتابة الأدبية.
وهذا كله يكون متواجدًا في إيقاع النثر الذي يشمل (فقرات طويلة أو متدفقة أو قصيرة، وجمل واضحة)، وكلها أدوات أسلوبية محورية، وهي تُلزم المترجم فهم الطرق التي تعزز بها هذه الأدوات، ومعرفة أغراض الرواية، والتفاعل أكثر مع شخصيات الشعر أو الأدب.
ولكن دعنا نتساءل يا صديقي، هل تؤثر العوامل الثقافية في الترجمة؟
كل مجتمع لديه وسيلة للتواصل والتعبير عن رسائله الخاصة، بالإضافة إلى رمزه الخاص عندما يتعلق الأمر باللغة والرموز والفهم والاختزال، إلخ، وهذه العوامل تولد احتمالية كبيرة لسوء الفهم؛ وبالتالي فإن العوامل الثقافية هي تحدٍ مهم آخر يواجه المترجمون يوميًا.
والفكرة الأهم هي التي يسببها المنظور الثقافي، وفك تشفير المتلقي، أي يمكن تغيير الرسالة؛ بسبب الاختلافات الثقافية التي تتداخل في الاتصال بين الأشخاص من خلفيات ثقافية مختلفة عند تفاعلهم مع بعضهم البعض.
وبعد ذلك، يمكن أن يخرج تفسير مختلف تمامًا من رسالة لها معنى آخر، فبعض الإيماءات – على سبيل المثال – تعتبر غير مهذبة في بعض البلدان والثقافات، بينما يتم استخدامها بشكل متكرر في بلدان أخرى؛ مما قد يتسبب في الإساءة عندما لا توجد مثل هذه النية وراء ذلك.
بعض العقبات في الترجمة التي يتلاشها مكتب “امتياز” أفضل مكتب ترجمة معتمد في السعودية :
غالبًا ما يواجه المترجم أو المترجم الفوري بعض العقبات المحددة عند إجراء الترجمة سواء المكتوبة أو الشفوية، ويمكن تصنيفها على النحو التالي:
- معوقات في النص الأصلي.
- عقبات في عملية الترجمة ذاتها.
- العوائق في النص الهدف.
- العوائق المتصلة بالمستقبِل (ثقافة الجمهور المستهدف).
قد ترتبط العقبات في النص الأصلي بما يلي:
- تكامل النص: من حيث اتساق النص المصدر والهدف؛
- أخطاء لغوية (لفظية، معجمية، نحوية)؛
- أخطاء فنية.
حيث يعتبر تكامل النص وتماسكه ذا أهمية عندما تكون أجزاء النص مرتبطة بقوة، وعندما يؤدي حدوث أي خطأ في عناصر النص إلى تدميره، حيث يمكن توضيح العديد من الأخطاء من خلال الأمثلة المعروفة، وانعكاس ترتيب الكلمات، وبالتالي لا يمكن ترجمتها بشكل صحيح.
وعند الحديث عن الأخطاء الفنية، يجب أن نضع في الاعتبار دورًا كبيرًا لعلامات الترقيم، كما على المترجم أن يعرف جيدًا العقبات في عملية الترجمة، وذلك من خلال مستوى معرفة المترجم للغة المصدر، واللغة الهدف، والمزيج من اللغة والكلام، ومعايير اللغة الحتمية والتفضيلية والتصريفية وما إلى ذلك.
عزيزي القاريء:
لا تفكر كثيرًا في أمر ترجمة مستنداتك، فنحن مكتب “امتياز” أفضل مكتب ترجمة معتمد في السعودية بين يديك الآن، يمكنك التحدث إلينا على مدار مشروعك في أي وقت تشاؤه، فلا تتردد وتواصل معنا الآن على الأرقام التالية (01101200420 (2+)
أحدث التعليقات